أزمة بطائق الإنعاش
طفت هذه الأزمة من جديد بعد ما تأكد مرة أخرى وجود تلاعب في منح البطائق للمعطلين ،إد تبين أن هناك أشخاص غير حاملي الإجازة تمكنوا من الإستفادة في البطاقة الواحدة كاملة .وهم لا يتوفرون على أي مستوى تعليمي واللجوء إلى حرمان آخرون، وهذا ما يضرب في عمق هذا الحق وإن كان بسيطا .علما أن كل البطائق الموجودة في حظ معطلي جماعة تكانت تم تقسيمها بين هؤلاء على أساس ان يستفيد كل معطلين إثنين من البطاقة الواحدة ،أما فيما يخص البطائق المخصصة للفئة الأخرى(العمال أو دوي السواعد) فهي كذلك لم تسلم من مرض الفساد والمفسدين، بعد متابعة لحالات معينة تستفيد بشكل كلي نظرا لنفود أشخاص في عمالة كلميم . وعند الوقوف عند الحالات التي نسميها بالحالات الخاصة والمستتناة. فإلاستفادة لاتأتي هكذا وإنما هي نتيجة تعداد وتخطيط لايعلم ما يدور في كواليسه إلا الله.
ولهذا نطلب مايلي:
*توضيح مصير البطائق المتبقية
*إعادة تقسيها بشكل ديموقراطي
*إعادة النظر في بعض الأشخاص المستفيدين
*توضيح لحالات الي لم تشملها الاستفادة