عاجل معلومات خطيرة...؟؟؟؟

عاجل معلومات خطيرة

تجولت بعض الشي في الانترنيت وقرأت لبعض من شباب تكانت وأحست برغبتهم في التغير والتعبير عن أحاسيسهم وتذكرت حالتي وإنما طالب دلك الإحساس الذي انتابني وأنا أدافع واكتب في الجرائد المجلات التي كنا نطبعها عن أحوال تكانت التي لا تتغير والمسؤولين الدين لا تتغير أحوالهم رغم تغير وجوههم وملامحهم فكرت مليا أين يكن الخلل؟

الكل يوجه اللوم على موفي وأعضاء الجماعة لكن العكس فهم لا حول لهم ولا قوة فهم ليسوا سوى أداة يحركها أناس من فوقهم كيفما يشاؤون والدين فوقهم يتلقون الأوامر من آخرين أعلى منصب منهم

والمهم أننا مسيرون من طرف أجهزة وهيئات ومنضمات تهدف الى جعل سكان هده المنطقة أميين وغير واعيين ومتخلفين يقبلون بالموجود ويطيعون الأوامر ولا يقولون كلمة لا

وبالنضر إلى أننا نقع في منطقة استراتيجية متنازع عليها فإننا مقصودون بشكل كبير وكل كبيرة وصغيرة تقع في المنطقة تصل هده الأجهزة التي تسير هده الجماعات التي لا حول لها ولا قوة وبطبيعة الحال الإنسان العادي لا يدري هده الأشياء.

في الشهر الماضي قرأت في جريدة محلية ان مجموعة من الأمريكيين زارو منطقة الجنوب والهدف من زيارتهم كما عنونته الجريدة سياحي وثقافي. لكن لتوضيح ما وقع فهم إسرائيليون يعملون في الموساد قدموا إلى المنطقة بجوازات سفر مزورة. وهدا طبع عناصر الموساد فهم يتجولون في العالم اجمع بجوازات سفر مزورة ودائما حسب الجريدة فالموساد يعمل في منطقة الجنوب من زمن طويل

فنتصور عملهم في الجنوب كيف سيكون ونتصور أهدافهم في المنطقة وأطماعهم وكل التفجيرات التي قاموا بها في تركيا وألمانيا وروسيا والتي لا تهدف إلا لتكريس الانقسام بين الحكومات والحركات الإسلامية والإسلام بشكل عام خلاصة القول إن ما يقع في المنطقة ما هو إلا سبيل للتحكم في زمام الأمور في المنطقة ولتجنب ثورة شعبية ضد التهميش الاجتماعي والإقصاء التنموي والثقافي

شكرا على الموضوع والافادة واصل

ما علاقة الموساد والهيئاة والمنصمات ماهدا التخريف يأخي تتكلم كان تكانت تقع في منطقة نفطية أكنها قطاع غزة كل ما في الامر ان الموساد الدين تتكلم عنهم لهم انتماء تكانتي هدفهم الوصول الى اشياء انت بنفسك تجهلها.
وما بيننا وبينا الموساد سوى الخير والاحسان
يكفينا تخاريفا فمصطلاح صغير لو تم التمعن والتفكير فيه بشكل جيد لحلت جميع مشاكلنا
المصلحة العامة فوق كل الاعتبارات

الاخ كاتب الموضع دهبت بعدا في موضوعك تكانت بعيدة كل البعد عما ترمي اليه
تكانت فقط وقعت ضحية لاصحاب نزوات ومصالح شخصية مند وجدودها الى اليوم لم تضفر قط بمجلس يمتل ساكنتها
لك من داق من راتب الدولة الا واصبح منهم ويتكلم متلهم وليس بين القنافد أملس

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
امر مضحك انها نطتة القرن الواحد والعشرين لا اقصد السخرية لكن هذا جد مستبعد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!